مسيّر مخيّر، مخيّر مسيّر
-
02
تموز 2015
- الزيارات: 8672
المقال مشاركة من الصديقة شيرين حداد
كان واضحاً في الأديان السماوية أن الإنسان كلاً من مسير و مخير في آن. أما فيما هو مسير، فهو القدر المرسوم مسبقاً بما يخص رزقه و أجله و سعادته و شقاءه... و أما فيما هو مخيّر، فالله أعطاه عقلاً وسمعاً و بصراً و أدوات، فهو بها يعرف ما يضره و ما ينفعه، و ما يناسبه و ما لا يناسبه، فإذا أتى الطاعة فقد أحسن الاختيار، و إذا أتى المعصية فقد أساء الاختيار، فليس بالمجبور ولا مكره، بل له عقل ينظر و يميز به بين الضار و النافع، و الخير و الشر، و الصالح و الطالح. و له سمع يسمع، و بصر يبصر به، و له أدوات من أيدٍ يأخذ بها و يعطي، و أرجل يسير عليها، إلى غير ذلك فهو بهذا مخير.
من هو الله!!؟ - الجزء الرابع والأخير
-
08
حزيران 2015
- الزيارات: 8971
مقارنة ميثودينية - رموز وطقوس عشتارية تناقلتها الديانات التوحيدية
أسطورة التثليث، و أطوار القمر الثلاثة:
إذا نظرت إلى السماء في ليلة مقمرة، تجد ضوء القمر يلج في العتم ويتشابك معه، والعتم يسكن في ضوء القمر وبين أجزائه، فالنور والظلام لا يتنافران عند سيدة القمر بل يتجاذبان ويلتقيان.. نحو النور تدير وجهاً، و نحو الظلام تدير وجهها الآخر، وفي دورة حياتها الشهرية تظهر الضدين وتوحد بينهما من خلال تعاقب أطوارها الثلاثة: الطور المتزايد، والطور الكامل، والطور المتناقص.
المفهوم الصحراوي للجنة
-
04
حزيران 2015
- الزيارات: 12281
مشاركة من الصديق رفيق فضة
الشيء الجميل في حياتنا (قبل الازمة) أننا اليوم ننعم بما حققته العلوم من تطور في مختلف المجالات فلو عدنا بالزمن ثلاثة أو أربعة أجيال فقط، لنقارن واقعنا مع واقع أجدادنا، نجد أن أجدادنا لم تعرف الكهرباء بشكل جيد ولا حتى الهاتف أو الاتصالات، ولا وسائل المواصلات الحديثة ،كالسيارة والطائرة.
من هو الله!!؟ - الجزء الثالث
-
04
حزيران 2015
- الزيارات: 8243
مقارنة ميثودينية - رموز و مفاهيم مقارنة
مشاركة من الصديقة شيرين حداد
كانت الأم الكبرى في المجتمع الأمومي تتربع وحيدة على عرش الألوهة، ومع بداية الصراع مع الذكورة شاركها في السلطة ابنها الذي نشأ عنها كمقدمة لظهور بقية الآلهة الذكور..
من هو الله!!؟ - الجزء الثاني
-
02
حزيران 2015
- الزيارات: 7952
مقارنة ميثو دينية - المجتمع الأمومي - الأم الكبرى و تجلياتها، الصراع مع الذكورة
مشاركة من الصديقة شيرين حداد
قد يتعجب من درس الأساطير أكاديميا من وحدة الآلهة التي درسها كلاً على حدة. لكن الحضارات تنبثق من بعضها وتتناقل بذاكرة الشعوب وقد لا يكون غريباً ما وصلنا اليه من فكرة الإله إذا ما تتبعنا التاريخ الأثري و المكتوب ووصلنا إلى الخيط الأول الذي يودي بنا إلى التسلسل المنطقي لتطور هذا الإله.
من هو الله!؟؟ - الجزء الأول
-
01
حزيران 2015
- الزيارات: 9934
مقارنة ميثو دينية - الأسطورة الأولى
مشاركة من الصديقة شيرين حداد
لطالما ترافقت فكرة الإله مع التاريخ الإنساني منذ بدايته المعلومة أركيولوجياً، بحسب بقايا المنحوتات و المخطوطات و الرسومات من الحضارات الغابرة.